تبين الدراسة أن الأطفال الذين أصيبوا بجرثومة الهيلوباكتر ولم يشفوا منها تماما (حيث لم يكونوا مصابين بفقر دم أو عوز حديد قبل الإصابة) يعانون من انخفاض واضح في مستويات الحديد مقارنة مع الأطفال الأصحاء أو مع الذين تعافوا تماما منها.
http://www.newswise.com/articles/view/574138/?sc=dwhn
Advertisements
اكتب تعليقًا